حدث فى مثل هذا اليوم

مظاهرات كوبرى عباس

عبدالرازق: ثورة ٤٦ شهدت حضوراً شيوعياً قادته لطيفة الزيات

وكأنما الكبارى شريان ثورى تعبره الجموع الثائرة لتصل إلى الميادين حدث هذا أكثر من مرة عبر التاريخ، وأكثر من مرة تنتهى هذه المظاهرات فى ميدان التحرير، ومثلما حدث فى يناير٢٠١١ كان الرهان على اجتياز كوبرى قصر النيل للوصول لميدان التحرير سبقتها محاولتان لاجتياز كوبرى عباس الأولى فى ١٩٣٥والثانية «زى النهارده» فى٩ فبراير ١٩٤٦ فى وزارة محمود فهمى النقراشى، والذى كان وزيرا للداخلية، وقد أراد الاحتلال منح مصر استقلالا منقوصا فكانت هذه المظاهرات، ويقول المفكر السياسى والكاتب الصحفى إن الكبارى كانت همزة الوصل بين جامعة القاهرة ومعها المدرسة السعيدية فى بعض الأحيان ليتجهوا لميدان التحرير، «حيث مخ الدولة» ففى هذا الميدان ومحيطه كل المؤسسات التى تمثل السلطتين التشريعية والتنفيذية، وهناك كوبرى عباس أو قصر النيل أوكوبرى الجامعة، وفى ثورة ١٩٤٦ تحالف الطلبة والعمال ولقد ظل الملمح الوطنى والسياسى الصرف يميز هذه المظاهرات لكن فى مظاهرة ٤٦ زاد البعد الاجتماعى الذى كان حاضرا سواء من خلال المشاركة العمالية أو التنظيمات الشيوعية، والتى مثلت إحدى المؤثرات والمحركات ومصادر الوعى لهذه الثورات، وأذكر أن لطيفة الزيات كانت من القيادات الشيوعية للطلبة وقد صارت لاحقا عميدة الحركة الشيوعية فى مصر.

اهنيك ع الذوق
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكرون عليه
دمتم بروعة طرحكم

موضوع فعلا رائع ومميز جدا
الف شكر لك

ممنون جدا
والله الموفق

وفاة الفريق سعد الدين الشاذلى

جاء كتاب «الجنرال الثائر سعد الدين الشاذلى» الصادر عن دار الكتب والوثائق القومية للمؤلف خالد أبوبكر توثيقاً لدور وحياة الشاذلى كأحد القادة فى حرب ٦ أكتوبر ١٩٧٣، حيث كان رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة المصرية وقتها وكان قد عارض قرارات الرئيس السادات فى مسار الحرب، خاصة الموقف مما سميت بالثغرة. وهو مولود فى إبريل ١٩٢٢ وشغل منصب رئيس الأركان فى الفترة من ١٦ مايو ١٩٧١ إلى ١٣ ديسمبر ١٩٧٣ قبل أن يقيله الرئيس السابق أنور السادات، وبعد إقالته جاء سفيراً لمصر فى بريطانيا حتى ١٩٧٥، ثم سفيراً للبرتغال حتى ١٩٧٨، لكنه انشق عن النظام ولجأ إلى الجزائر وفى ١٩٧٨ أُحيل لمحكمة عسكرية بعد نشره كتاباً يتناول خلافاته مع السادات، وحُكم عليه بالسجن ٣ سنوات وعاد لمصر فى ١٩٩٢ ليقضى فترة فى السجن قبل أن يُفرج عنه إلى أن توفى «زى النهارده» فى ١٠ فبراير ٢٠١١. ويقول اللواء أحمد رجائى عطية، مؤسس وحدة مكافحة الإرهاب (٧٧٧) إن الشاذلى حاول كغيره من القيادات العسكرية أن يؤدى واجبه ومن الوارد أن تختلف الآراء والقرارات بين القيادات على أن يكون الرأى الأخير والقرار الأخير للقيادة الأعلى وهذا ما حدث. والشاذلى يعد من الجيل الذهبى فى المؤسسة العسكرية، والذى تخرج من تحت يد محمد فوزى ومحمد صادق.

تسلم الايادى على المجهود والموضوع الرائع

يسلموا
امتنانى

فى المحمودية بمحافظة البحيرة وفى ١٤ أكتوبر ١٩٠٦ ولد حسن البنا وكان والده يعمل «ساعاتى» وقد أنشأ وهو طالب «جمعية منع المحرمات» وكانت ترسل الخطابات لكل من يرتكبون المعاصى وتطورت الفكرة بعد التحاقه بمدرسة المعلمين بدمنهور فأنشأ «الجمعية الحصافية الخيرية» لنشر الدعوة للأخلاق الفاضلة وبعد دراسته بمدرسة المعلمين انتسب لمدرسة دار العلوم العليا بالقاهرة، وبدأت تتبلور فى رأسه وهو طالب بدار العلوم فكرة إنشاء جماعة دينية، فكانت جماعة الإخوان المسلمين، ففى مارس ١٩٢٨ تعاهد مع ستة من الشباب على تأسيس جماعة الإخوان المسلمين فى الإسماعيلية حين كان يعمل مدرسا هناك، وانتشرت وتوسعت وأسس لها جناحا عسكرية قامت بمجموعة اغتيالات، ومنها اغتيال النقراشى باشا، رئيس وزراء مصر فى ٨ ديسمبر ١٩٤٨ إثر قراره حل جماعة الإخوان ومصادرة أموالها. و«زى النهارده» فى ١٢ فبراير ١٩٤٩ اغتيل البنا أمام مقر جمعية الشبان المسلمين. ويقول الكاتب الكبير صلاح عيسى: «إن القتلة والمحرضين على قتل البنا قدموا للمحاكمة بعد ثورة ٢٣ يوليو وكان منهم مدير المباحث الجنائية فى وزارة الداخلية، وكان من الغريب أنه بعد صدور الحكم بسنة واحدة وقع حادث المنشية، وعلى إثره صدر عفو عن المحكوم عليهم فى قضية اغتيال البنا.

وفاة الشيخ محمود شلتوت

كان الشيخ محمود شلتوت من شيوخ الأزهر المستنيرين، وصدر فى عهده قانون إصلاح الأزهر فى ١٩٦١ ودخلت العلوم الحديثة إلى الأزهر، وهو مولود بإيتاى البارود بمحافظة بالبحيرة فى ١٨٩٣ وجاء شيخاً للأزهر من ١٩٥٨ حتى ١٩٦٣ وكان أول حامل للقب الإمام الأكبر وتوفى «زى النهارده» فى ١٢ فبراير ١٩٦٣.

وفاة الرائد المسرحى جورج أبيض

جورج أبيض رائد مسرحى مولود فى لبنان فى ٥ مايو ١٨٨٠ وهاجر لمصر صغيرا، ثم أسس فرقة مسرحية، وتوفى «زى النهارده» فى ١٢ فبراير ١٩٥٩.

وفاة الفنان عباس فارس

عباس فارس

عباس فارس أحد رواد المسرح والسينما، وهو مولود بالمغربلين عام ١٩٠٠، وشارك صبياً فى إحدى فرق الهواة، ثم كانت مرحلة الاحتراف، وانضم لفرقة جورج أبيض فى ١٩٢٥، والذى أسند إليه أدوارا فى مسرحيات «ماكبث» و«عطيل» و«أوديب ملكاً»، ثم تنقل بين فرق مسرحية أخرى منها فرقة الريحانى، وشارك معه فى أوبريت «العشرة الطيبة»، تلحين سيد درويش، ثم عمل بفرقة عكاشة، وفرقة مصر، ثم الفرقة القومية فى ١٩٣٥، ومن المسرحيات التى شارك فيها «الزوجة العذراء، وأحمس الأول، وأميرة الأندلس، وجان دارك، والسلطان عبدالحميد، و٣٠ يوم فى السجن، ولوكنت حليوة»، أما بدايته السينمائية فكانت فى ١٩٢٩ بفيلم «بنت الليل» مع عزيزة أمير، ومن أفلامه «العزيمة، والبؤساء، والعيش والملح، وليلة غرام، وأبوحلموس، وفيلم وا إسلاماه، وحسن ومرقص وكوهين»، وتوفى «زى النهارده» فى ١٣ فبراير ١٩٧٨، ويقول الناقد شريف عوض إن عباس فارس فنان رائد منذ بداية السينما الناطقة، ورأينا عطاءه فى كلاسيكيات السينما المصرية، وطبعا لا تنطبق عليه مواصفات الفتى الأول المتميز بالوسامة والأناقة مثل حسين صدقى وأنور وجدى آنذاك، ولكن فارس كان من نمط الممثلين القادرين على أداء شخصيات متنوعة كالباشا والمسؤول الكبير والرجل الفقير أو الشرير.

حدث فى مثل هذا اليوم 20150204_183432_6180

حدث فى مثل هذا اليوم 13 فبراير1258.. نهاية الخلافة العباسية في بغداد على يد المغول

1258: سقوط بغداد على يد المغول بقيادة هولاكو ونهاية الخلافة العباسية في بغداد.
1668: إسبانيا تعترف بالبرتغال كدولة مستقلة.
1795: تأسيس أول جامعة تابعة لولاية أمريكية في الولايات المتحدة وهي جامعة ولاية كارولاينا الشمالية.
1920: عصبة الأمم تعترف بحياد سويسرا، وهو الموقف الذي تبنته سويسرا على مدى قرون.
1942: الزعيم النازي أدولف هتلر يتراجع عن فكرة غزو بريطانيا والمعروفة باسم “أسد البحر”.
1946: اختيار مدينة نيويورك الأمريكية مقرًا لهيئة الأمم المتحدة.
1960: فرنسا تقوم بأول تفجير نووي لها، وقد اختارت الجزائر التي كانت تحتلها مكانًا لإجراء التجربة وذلك كي تتجنب أي أضرار يمكن أن تنجم عنها.
1974: الاتحاد السوفيتي يطرد الأديب والكاتب ألكسندر سولجنيتسين من البلاد وتجرده من جنسيته بسبب معارضته للحكم.
1984: اختيار قسطنطين تشيرنينكو سكرتيرًا عامًا للحزب الشيوعي السوفييتي.
1991: قصف ملجأ العامرية في بغداد مما أدى إلى مقتل 408 شخص.
1992: زوال جمهورية منغوليا الشعبية
2011: المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر يصدر إعلانًا دستوريًا يعلن فيه حل مجلسي الشعب والشورى ويعلق العمل بالدستور، ويعلن توليه إدارة شئون البلاد بصفة مؤقتة لستة أشهر أو لحين إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية.

وفاة سيد النقشبندى

الشيخ سيدالنقشبندي

هو أستاذ المداحين والصوت الذى يلامس السماء، وأحد أشهر المنشدين والمبتهلين فى تاريخ الإنشاد الدينى، الشيخ السيد النقشبندى، وكان ولايزال صوت النقشبندى أحد أهم ملامح رمضان وهو مولود فى ١٩٢٠ بقرية دميرة بالدقهلية، انتقلت أسرته لطهطا بالصعيد، وهو طفل وفيها حفظ القرآن، وتعلم الإنشاد الدينى فى حلقات الذكر بين مريدى الطريقة النقشبندية، وفى ١٩٥٥ استقر فى طنطا، وسرعان ما ذاعت شهرته فى محافظات مصر والدول العربية وسافر لكثير من الدول الإسلامية لإحياء الليالى الدينية. وعام ١٩٦٦ كان النقشبندى بمسجد الحسين بالقاهرة والتقى الإذاعى أحمد فراج، فسجل معه بعض التسجيلات لبرنامج «فى رحاب الله»، وسجل العديد من الأدعية الدينية لبرنامج «دعاء» الذى كان يذاع يوميا عقب أذان المغرب، واشترك فى حلقات البرنامج التليفزيونى «فى نور الأسماء الحسنى» وقد لحن له مجموعة من الابتهالات ملحنون معروفون، منهم محمود الشريف وسيد مكاوى وبليغ حمدى، وترك للإذاعة تراثا غنيا من الابتهالات وتوفى «زى النهارده» فى ١٤ فبراير ١٩٧٦. وقال الموسيقار حلمى بكر، لـ«المصرى اليوم»، إن النقشبندى إعجاز صوتى وليس تقليديا عاديا، منحه الله موهبة فى قراءاته، وعندما كان ينشد، سعى الملحنون وراء صوته، مؤكدا أن بعض قراءات النقشبندى لم تكن تستطيع الآلات الموسيقية أن تلحق بها، لافتا إلى أنه مازال فى مكانة متفردة مقارنة بباقى المداحين.

■ ١٩٦١ « وفاة الملحن زكريا أحمد »

لحن زكريا مجموعة من أجمل أغانى أم كلثوم حتى وقع خلاف بينهما فى ١٩٤٧حتى ١٩٦٠ ثم لحن لها آخر روائعه «هو صحيح» وتوفى بعدها بعام واحد.

■ ٢٠٠٥ « اغتيال رفيق الحريرى (رئيس وزراء لبنان) »

رفيق الحريرى سياسى ورجل أعمال أيضاً ويحمل الجنسيتين اللبنانية والسعودية، ولعب دوراًمهماً فى إعمار لبنان بعد الحرب الأهلية وتولى رئاسة وزراء لبنان مرتين واغتيل.

وفاة الشيخ مصطفى عبد الرازق

يظل الشيخ مصطفى عبدالرازق واحدا من رموز الوسطية والاستنارة وأحد رواد الحوار المتكافئ مع الآخر، وكان محبا للإبداع ومشجعا له ويحرص على زيارة المعارض التشكيلية، وكان صديقا لرائد النحت المصرى محمود مختار، وشارك فى حملة الاكتتاب لإقامة تمثال نهضة مصر، وكان من الداعمين لأم كلثوم فى مفتتح مسيرتها بالقاهرة، كما أنه رائد من رواد الفلسفة الإسلامية، وأول أستاذ جامعى يقوم بتدريسها من وجهة نظر إسلامية خالصة، وهو مولود فى ١٨٨٨بقرية أبوجرج بمحافظة المنيا، وحفظ القرآن فى قريته وانتقل للقاهرة، والتحق بالأزهر، وقد دعا للتوفيق بين العقل والنقل لتحرير العقل. وفى١٩١١التحق بالسوربون فى باريس، ثم نال الدكتوراة من جامعة ليون، «وكان أول شيخ أزهرى يتولى الوزارة فى مصر، ويمُنح الباشوية. وفى ٢٧ ديسمبر ١٩٤٥ عين شيخا للأزهر وتوفى «زى النهارده» فى ١٥فبراير ١٩٤٧.

■ ١٩٧٢ « وفاة الفنان زكى رستم»

تمرد زكى رستم على الأعراف الأرستقراطية لعائلته واحترف التمثيل، وكان فيلم «زينب» الصامت أول أفلامه، وهى٢٤٠ فيلما، وحصل على وسام الفنون من الرئيس عبدالناصر، وتوفى «زى النهارده» فى ١٥ فبراير ١٩٧٢.

■ ١٩٩٩ « اعتقال عبدالله أوجلان»

عبدالله أوجلان، قائد حركة تحررية مسلحة ومؤسس حزب العمال الكردستانى، وقام حزبه بعمليات عسكرية فى تركيا والعراق وإيران وتم اعتقاله «زى النهارده» فى ١٥ فبراير ١٩٩٩.

وفاة الفنان حسين صدقى

حسين صدقي

كانت السينما تمثل بالنسبة للفنان حسين صدقى رسالة أخلاقية واجتماعية، وقد حرص على اختيار أدوار وأفكار تتسق وقناعاته هذه، وقد عرف عنه التزامه الدينى لنشأته فى أسرة متدينة، ومما لا يعرفه البعض أنه كانت تربطه علاقة وثيقة بالإخوان، بدءاً بحسن البنا وانتهاء بسيد قطب، ذلك أن منزله فى الحلمية كان على مقربة من مقر الجماعة الأول، وروى أن صدقى وزوجته كانا فى زيارة لـ«قطب» فى المستشفى قبل إعدامه بأيام وكانت زوجته تلح عليه لترك الفن، وفى هذه الزيارة عرض صدقى الأمر على سيد قطب أثناء زيارتهما له، وكانت المفاجأة أن قطب لم يشجع صدقى على ترك الفن، ونصحه باستثماره لخدمة الإسلام، ثم اعتزل السينما فى الستينيات.

وتوفى «زى النهارده» فى ١٦ فبراير ١٩٧٦. يقول الناقد والمؤرخ محمود قاسم إن هناك كتابا صدر عن صدقى فى عام ١٩٥٠ وحكى بداياته كرجل صالح ومتدين، ورأى أنه مادام رجلا متدينا لماذا يلجأ للعمل فى السينما ومهما يكن من أمر فقد شارك فى فيلمين فى مفتتح مسيرته أحدهما مع نجاة على وهو الحظ السعيد والثانى مع تحية كاريوكا واسمه الجيل الجديد، وقدم أفلاما تلتزم أمورا اجتماعية وأخلاقية مثل الأبرياء والعزيمة والعامل، وبعد عام ١٩٥٠ بدأ يفقد تألقه وقد أخرج أغلب أفلامه الأخيرة.

اتدلاع الثورة اللبية

شكلت الثورة فى ليبيا على حكم معمر القذافى حلقة من حلقات ثورات الربيع العربى، غير أن ثورات الربيع العربى اختلفت ثمارها من دولة إلى أخرى، حتى بدا الأمر وأن بعض الدول العربية إذا غاب حاكمها الفرد أو تمت الإطاحة به انفرط عقد الدولة وأصابها الانهيار والاقتتال والتناحر والفوضى وانتهت إلى فوضى دموية مثلما الحال فى اليمن وليبيا، وكانت الثورة الليبية قد اندلعت «زى النهارده » فى ١٧ فبراير ٢٠١١ وأطاحت بنظام القذافى وانتهت به مقتولا، ليبقى منه سؤال واحد وهو «من أنتم؟» وهو السؤال الذى يمكن طرحه على من مزقوا ليبيا ونالوا من وحدة شعبها، وكان بعد مقتل القذافى قد تولى الحكم فى ليبيا بشكل مؤقت المجلس الوطنى الانتقالى، غير أن الأمور تطورت إلى الأسوأ، حيث استحال نزع السلاح من جماعات المقاومة المسلحة واستمرت أعمال العنف إلى اليوم. يقول جورج إسحق عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان والمنسق الأسبق لحركة كفاية: «تحولت الثورة الليبية إلى ما يشبه الحرب الأهلية والنزاع المسلح، ويضيف: «وتمثلت المشكلة فى ليبيا فى إقفال المجال السياسى، مما أدى لظهور عشوائيات مذهبية وسياسية بكل المعايير» ويؤكد إسحاق أن الثورة عادة ما تظهر أجمل الأشياء وأسوأ الأشياء أيضا، ومازال الأجمل يواصل مسيرته فى القضاء على الأسوأ.

وفى ١٦٧٣ «وفاة موليير »

موليير كاتب مسرحى فرنسى رائد شكلت نصوصه المسرحية إغواء لمخرجى المسرح فى العالم وأيضا فى العالم العربى لما يتمتع به مسرحه من روح السخرية، وتوفى «زى النهارده» فى١٧ فبراير ١٦٧٣.

وفى ١٩٤٨ «اغتيال حاكم اليمن الإمام يحيى بن حميد»

كان يحيى بن حميد الدين إمام اليمن من ١٩٠٤م وحتى ١٩٤٨، وهو مؤسس المملكة المتوكلية اليمنية وتم اغتياله على يد الثوار «زى النهارده» فى١٧ فبراير ١٩٤٨.

تسلم ايدك دايما مبدع ومتتبخل بكل مفيد

جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع

» >> صحف اليوم << المصرى اليوم , صدى البلد
» ابراج الحظ اليوم الخميس 5/6/2014 , حظك هذا اليوم الخميس 5/6/2014
» لغز هذا اليوم
» حدث في مثل هذا اليوم 1 , 2 \ 12 \ 2016
» حدث في مثل هذا اليوم / 21 / 4 / 2016