الميثولوجيا >>> { 8 }
تايريسنيوس
في الميثولوجيا اليونانية, متنبئ أعمى من أبناء طيبة. جاء في بعض الروايات أن الآلهة عاقبته بالعمى لأنه أفشى أسرارها التي عرفها من أمه. وجاء في بعضها الآخر أن الإلهة أثينا حرمته نعمة البصر لأنه راقبها وهي تخلع ملابسها استعدادا للاغتسال
تير
في الميثولوجيا الإسكندينافية, إله الحرب والانتصار وضامن العقود والمعاهدات وحارس الأقسام (جمع قسم)
تيفون; تيفويوس
في الميثولوجيا اليونانية, مخلوق خرافي له مئة رأس شبيهة برؤوس التنانين وصوت مروع إلى أبعد الحدود. تغلب عليه زيوس وألقى به تحت جبل أتنا أو في بعض المناطق البركانية الأخرى, حيث تسبب في عدد من ثورات البراكين
ثوث
إله القمر والحكمة والمعرفة عند قدامى المصريين. زعموا أنه مخترع الكتابة, وواضع النظام الاجتماعي, ومبتدع اللغات, ومستشار الآلهة وكاتبها. واعتقدوا أنه سيد الزمان المكلف بحسبان السنين والمسؤول عن التقويم وعن طول الأعمار. وقد مثلوه على صورة رجل له رأس <حارس> أوأبي منجل (را. أبو منجل), في أغلب الأحيان, ومثلوه في بعضها الآخر على صورة هذا الطائر المقدس نفسه
ثور
إله الرعد, ومنزل المطر, وواهب المحاصيل الوفيرة, وحامي البشر, وبخاصة المزارعين والفلاحين في الميثولوجيا النورسية. كان أكثر الآلهة شعبية في إسكندينافيا وألمانيا القديمتين. وقد تصوره عابدوه على صورة رجل يلبس قفازين حديديين يمكنانه من الإمساك بمطرقته الحامية, وحزاما سحريا ضاعف قوته الخارقة وبأسه الشديد
جاتورنا.
إلهة العيون والينابيع في الميثولوجيا الرومانية. انتشرت عبادتها في رومة في وقت مبكر, وكان من دأب الرومان أن يقيموا مهرجانا مكرسا لها
جلجامش
ملك أسطوري تدور حول مآتيه البطولية ملحمة بابلية تحمل اسمه. وتعتبر ملحمة <جلجامش> هذه أقدم ملحمة معروفة, وهي ترقى إلى منتصف الألف الثاني قبل الميلاد أو ما قبل ذلك. وأكمل نصوصها ذلك الذي وجد في مكتبة الملك الأشوري أشور بانيبال (توفي عام 626 ق. م.) في نينوى, وهو عبارة عن اثنتي عشرة لوحة آجرية غير تامة دونت عليها الملحمة باللغة الأكادية وبالخط المسماري
جوبيتر.
كبير الآلهة في الميثولوجيا الرومانية. ابن ساتورن وشقيق جونو وزوجها. والواقع أن علماء الميثولوجيا يذهبون إلى القول بأن جوبيتر كان في الأصل إله السماء, ومن هنا كانت له سيطرة كاملة على الأحوال الجوية. وجوبيتر يقابله زيوس في الميثولوجيا اليونانية