الحكاية الشعبية و الخط المسماري و الخطابة والخطباء و الدادية

الحكاية الشعبية و الخط المسماري و الخطابة والخطباء و الدادية

الخط المسماري

Cuneiform

ويسمى كذلك الخط الإسفيني وهو ضرب من الخط استخدم لكتابة عدد من لغات الشرق الأدنى القديم، من أواخر الألف الرابع قبل الميلاد إلى أوائل القرن الأول قبل الميلاد، على وجه التقريب. وأقدم الوثائق المنقوشة بالخط المسماري مكتوب باللغة السومرية، ولا عجب فالسومريون هم مبتكرو هذا الخط. وفي هذه الوثائق مثلت الأشياء بصور، والأعداد بخطوط أو دوائر متكررة. وخلال الألف الثالث قبل الميلاد تحولت الصور تدريجيا إلى أشكال خطية linear (أي مؤلفة من خطوط)؛ وإذ كانت هذه الأشكال تنقش بمرقم على الطين الطري فقد اتخذت مظهرا إسفيني الشكل. والخط المسماري كتب أول ما كتب في أعمدة طولانية من أعلى إلى أدنى، ثم كتب خلال الألف الثالث قبل الميلاد من اليسار إلى اليمين. وحوالي هذه الفترة تبنى الأكاديون الخط المسماري، ومن ثم استخدم في الكتابة الأشورية والبابلية والفارسية والحيثية. أما أحدث النقوش المسمارية المعروفة فيرقى إلى حوالي العام 75 للميلاد.

----------------------------------

الخطابة والخطباء

Oratory and Orators

الخطابة فن الكلام، من على منبر عادة، وفي حفل من الناس، شرحا لقضية، أو تحريضا على عمل أو نهيا عن آخر. وإذ كانت غاية الخطابة هي أولا وآخرا التأثير والاقناع فقد تحتم أن يكون الخطيب ثبت الجنان، سريع البديهة، قوي الشخصية، وأن يتمتع بقدر غير يسير من قوة الحجة، وسلامة المنطق، وذلاقة اللسان، ونصاعة البيان. وقد عنيت الأمم المتحضرة، في قديم الزمان وحديثه، بالخطابة ورفعت الخطباء مقاما عليا. ومن أشهر الخطباء القدامى ديموسثينيس عند اليونان، وشيشرون عند الرومان، وقس بن ساعدة الإيادي والإمام علي بن أبي طالب والحجاج ابن يوسف عند العرب.

-----------------------------------

الدادية

Dada؛ Dadaism

حركة أدبية وفنية فوضوية نشطت في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية بعد الحرب العالمية الأولى. رفضت القيم الأخلاقية والجمالية التقليدية إلى حد العدمية والعبث، ولكن دعوتها إلى الحرية والتلقائية في الخلق الفني مهدت السبيل لظهور أنماط جديدة من التعبير، وبخاصة لظهور السريالية والتعبيرية التجريدية. أنشأها تزارا عام 1916 في زوريخ بسويسرا، ومن أبرز ممثليها آرب وأرنست ودوشان. و (دادا) dada تعني في الفرنسية الحمار الخشبي الذي يمتطيه الأطفال. وقد وقع شعراء هذا المذهب على تلك اللفظة الفارغة، مصادفة، في معجم فرنسي ألماني فوجدوا فيها خير معبر عن عبثيتهم وسارعوا إلى اتخاذها علما على مدرستهم الفنية.

كل الشكر والتقدير لموضوعك القيم الجميل

يعطيك العااافية . جهود تستحق الشكر
بارك الله فيك ولا حرمنا جديدك
مودتي و احترامى وتقديرى

مجهود رائع مواضيعك دائما تتسم بالتميز
بارك الله فيكم ويارب دايما فى تالق

موضوع مفيد جدا اختياراتك رائعة
لكم جزيل الشكر

احسنت الاختيار موضوعك قيم
بالتوفيق دائما بكل اختياراتك

يتجسد الابداع دائما في مواضيعك
عندما يكون لها هذا التميز
مجهود جدا رائع.. تحياتي لك

شكراااااااااا عالموضوع والاختيار الجميل

مجهود رائع يعطيكم العافية يارب
ويدوم التميز والتالق . تحياتى

تسلم الايادى الله يبارك مجهودكم ويدوم استمراركم المفيد

يسلموا لروعة الطرح المميز والانتقاء الجيد
يعطيك العافيه ,,,,, خالص احترامي

» الحكاية الشعبية و الحوار و الخط الكوفي و الخط الديواني
» الحكاية الشعبية و الفنون >> فن الخط ,, الفن الرومانسي ,, الفن الزخر
» الحكاية الشعبية و الفنون >> الرمزية ,, الرواية
» الحكاية الشعبية و الفنون >> سوق عكاظ ,, السوناته ,, السونيت
» الحكاية الشعبية و الدراما و الرباعية و الرسم الجدراني