الميثولوجيا >>> { 3 }

الميثولوجيا >>> { 3 }

الغرفين

في الميثولوجيا اليونانية والشرقية, كائن خرافي له جسد كجسد الأسد, ورأس وجناحان كرأس العقاب وجناحيه, وذنب كذنب الأفعى. وتزعم الأسطورة أن <الغرفينات> كانت تقطن المناطق الجبلية في الجزء الجنوبي من الروسيا حيث وجدت مناجم ذهب وراحت تحرسها في غير انقطاع

القلاص; القلائص

في الميثولوجيا اليونانية, خمس من بنات أطلس كن شقيقات للأطلسيات. وتزعم الأسطورة أنهن أرضعن إله الخمر الطفل, ديونيسوس, فكافأهن كبير الآلهة زيوس بأن حولهن إلى نجوم في كوكبة الثور (را. الثريا; والأطلسيات)

الموزية

إحدى الإلهات التسع الشقيقات, بنات <زيوس> اللواتي يحمين الغناء والشعر والفنون والعلوم في الميثولوجيا اليونانية. من أهمهن كاليوب ربة الشعر الملحمي, و<كليو> Clio ربة التاريخ

النريدة

واحدة من حوريات بحرية زعمت الأساطير اليونانية أنهن بنات الإله نيريوس Nereus. ويبلغ عدد النريدات خمسين نريدة أو مئة نريدة. أشهرها أمفيترايت (را.)

النيادة; حورية الماء

إحدى الحوريات التي تزعم الأساطير اليونانية أنها تألف البحيرات والأنهار والينابيع وتمنحها الحياة والقدرة على البقاء. وقد زعموا أن النيادات كانت تتميز بجمالها ومرحها وخيريتها وبأنها كانت تعمر دهرا طويلا

الهامة

في الخرافة الشعبية, روح الميت, وبخاصة روح المهرطق أو المجرم أو المنتحر, التي تنطلق من القبر ليلا, على صورة خفاش عادة, لتمتص دم الأحياء من بني البشر وتوردهم موارد الهلاك, ومن ثم تنقلب قبيل انبلاج الفجر إلى لقبر الذي خرجت منه. وتزعم هذه الخرافة أن كل من أماتته الهامة يصبح هو بدوره هامة. وجدير بالذكر, ههنا, أن عرب الجاهلية زعموا أن <الهامة> (أو الصدى) يوم يخلق من رأس القتيل ولا يزال يصيح <أسقوني! أسقوني!> حتى يؤخذ بثأره. ومن ذلك قول الشاعر:

الهيلية

عظاية سامة موطنها الأجزاء الجنوبية الغربية من الولايات المتحدة الأميركية والمناطق الشمالية من المكسيك. وهي بطيئة الحركة, ذات جسم مكسو بحراشف سوداء وبرتقالية, في الغالب, وصفراء وقرنفلية في بعض الأحيان. يبلغ السمية طولها نحوا من خمسين سنتيمترا. غددها متمركزة في فكها الأدنى. دعيت بهذا الاسم نسبة إلى حوض نهر جيلا

أوديب; أوديبوس

في الميثولوجيا اليونانية, ملك طيبة Thebes. قتل أباه لييوس من غير أن يعرفه وتزوج أمه جوكاستا من طريق الخطأ أيضا. أجاب على اللغز الذي دأب سفينكس طيبة (را. السفينكس) على سؤال الناس عن حله وهو <ما الحيوان الذي يمشي على أربع صباحا وعلى اثنتين ظهرا وعلى ثلاث مساء>, وذلك بقوله <إنه الإنسان, يمشي على أربع وهو طفل, وعلى اثنتين وهو صبي وشاب, وعلى ثلاث (يعني مستعينا بالعصا أو العكاز) وهو شيخ>. فما كان من السفينكس لدى سماعه هذا الجواب إلا أن انتحر
GO BACK

موضوع راااقي ومميز
سلمت يداكِ ودام عطائكِ
ننتظر القادم بشوووق

جزاكِم الله كل خير عالأنتقاء الرائع
دمتم بهذا التألق الدائم

يسلموا لروعة الطرح المميز والانتقاء الجيد

يعطيك العافيه ,,,,, خالص احترامي

احسنت الاختيار موضوعك قيم
بالتوفيق دائما بكل اختياراتك

جزاكم الله خيراااا
موضوعك جميل

يتجسد الابداع دائما في مواضيعك
عندما يكون لها هذا التميز
مجهود جدا رائع.. تحياتي لك

تسلم ايدك على مجهودك المميز
الله يبارك تعبك

لكم منى كل التقدير على جمال الطرح
خالص احترامى ومودتتى

لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كان موضوعك رائع
فكم استمتعت وانا اقراء

عجبنى جدا موضوعك وانتقائك الجميل لمواضيعك

كل الشكر والتقدير لموضوعك القيم الجميل

» الميثولوجيا >>> { 5 }
» الميثولوجيا >>> { 21 }
» الميثولوجيا >>> { 6 }
» الميثولوجيا >>> { 7 }
» الميثولوجيا >>> { 8 }